تعتبر دراسة الفلك من العلوم ذات الارتباط بالعلم والواقع، والعديد من الناس يعتبرون هذا العلم ضربا من السخافة والخيال بسبب غياب المتخصصين وتسطيح بعض الصحف والمجلات لهذا العلم وللقراءات الفلكية والتوقعات
والأبراج. فأهمية هذا العلم جعلت كبار الشخصيات السياسية والاقتصادية يثقون فيه ولا يتحركون إلا بناءا على المعلومات التي يقدمونها لهم مستشاروهم الفلكيون، كما أن العديد من أجهزة المخابرات في العالم تعتمد في تسيير شؤونها واتخاذ قراراتها المناسبة على ما تحمله القراءات الفلكية من توقعات وأحداث.
ويعتبر الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي من أبرز الفلكيين الذين يعتمدون على أسس علمية في إصدار توقعاتهم، حتى لقب من قبل الصحافة المغربية بنوستراداموس العرب، نظرا لتنبؤاته العديدة التي عرفت طريقها نحو التحقق على أرض الواقع من بينها تنبأه باغتيال الرئيس المصري أنور السادات واغتيال رابين ووفاة ياسر عرفات، هذا بالإضافة إلى ما توقعه سنة 2007 عن تقلص مجموع الأصوات خلال الانتخابات التشريعية لنفس السنة والتي لن تتعدى فيها نسبة المشاركة 37%، وتوقعه سنة 2008 بحدوث الفيضانات في بعض المدن المغربية ورحيل بعض كبار الفنانين والأدباء...
الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي
وقد وصلت شهرته إلى العالمية حيث وصلت إلى مكتب التحقيق الفيدرالي الأمريكي، بعد تنبؤه بأحداث الحادي عشر من ايلول، وقد حاولت القناة الفضائية الإسرائيلية الناطقة بالعربية استقطابه للعمل معها مقدمة له عرضا مغريا، وكان رفضه لهذا العرض موضوعا إعلاميا دسما تناولته وبإسهاب العديد من الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية.
وقد عمل الفلكي الخطابي كمراسل لعدد من المجلات العربية، ومستشارا فلكيا لشخصيات سياسية عربية مهمة، كما سبق وأن عمل مستشارا لدولة عربية وكان يتعامل معها عن طريق سفارتها في المغرب.له أيضا مقالات وأبحاث في مجال الفلسفة وله عدة مؤلفات في الأبراج والفلك. ومن أبرز توقعاته لسنة 2009 وباقي السنوات القادمة:
- سيشهد الكون كله تغييرات مدارية لمعظم الأجرام السماوية وعلى ضوئه سيتم تغيير كل الحسابات الفلكية السابقة. مما سيجعل المشهد الفلكي غائم جدا هذا العام. ولأنها سنة فلكية قد أخبرت بها كل الكتب السماوية 2009 فإنها سنة حرجة، وفيها من المفاجآت ما لا يحب أن يطلع عليها أحد. لأننا في
OAS_AD('Middle');
هذا العام بالتحديد نطل نحن ككيان بشري على يوم فلكي سحيق من أيام الكون، وليس أيام الأرض التي تعتمد على الشمس ودورانها، فالتغييرات المصاحبة لهذا اليوم هو ما سيشهده العالم في 2009.
- السنة الجديدة 2009 بالنسبة للمغرب كما العالم لن تكون مستقرة وهادئة، فهناك أزمة سياسية وفوضى عارمة داخل الأحزاب السياسية، وكذلك نقاشات ونزاعات وزارية، ولذلك لن يكون هناك مفر من التعديل الوزاري، وستكون هناك صعوبة العيش بالنسبة للمواطن المغربي حيث ستعرف هذه السنة ارتفاع الأسعار، وتفاقم الأمراض وبالأخص الأمراض السرطانية رغم الحملات التوعوية ومحاولة الحد من تفاقم هذه الأمراض، ستظل الأمراض السرطانية تتصدر قائمة الأمراض المنتشرة في المغرب.
- في الفترة بين 2009 و 2014 زعيم جبهة البوليساريو الذي استمر في منصبه لمدة طويلة سيعرف نهايته بالفشل والموت.
- الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة نهايته أيضا وشيكة، وكادت أن تكون في 2008، وستكون هناك مفاوضات سياسية بين الحكومة المغربية والحكومة الجزائرية.
- أزمة كبيرة جدا سيعرفها العالم، والقوي فيها سيأكل الضعيف، وستكون حربا من نوع آخر (حرب الفيروسات) الذي ينتج عنه الموت البطيء.
- وحسب الدراسات الفلكية حذار حذار من كارثة جوية وأحداث طبيعية وأعاصير ضخمة وفيضانات وجفاف. وستكون الدول المتضررة من هذه الحوادث الطبيعية، دول الشرق الأوسط، شمال إفريقيا، جنوب إفريقيا، آسيا، وأمريكا وأمريكا اللاتينية والمكسيك وأستراليا وقلب أوروبا، فعلى الدول وهيئات الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية والفاو وكل المنظمات العالمية أن يكثفوا جهودهم من الآن للتصدي لهذه الكوارث الطبيعية، وسيوافق هذا الحدث يوم 12 كانون الاول 2012.
- الرئيس العراقي سوف يغادر الرياسة قريبا، ومن ثم سوف يغادر العراق وسيتوحد الشعب العراقي وستكون دولة العراق أقوى مما كانت عليه وذلك في ظرف 7 سنوات القادمة، كما ستكون من أحسن الدول اقتصاديا بين دول الخليج.
- أما بخصوص الفيفا، فإنها ستعرف أزمة اقتصادية وسياسية (اختلاسات) هذه الأزمة ستؤدي إلى تغيير أعضاء الفيفا، وسينتج عن هذا التغيير تحسن وضعية الفرق العربية التي ستحتل مراتب جيدة في المستقبل في كأس ...
والأبراج. فأهمية هذا العلم جعلت كبار الشخصيات السياسية والاقتصادية يثقون فيه ولا يتحركون إلا بناءا على المعلومات التي يقدمونها لهم مستشاروهم الفلكيون، كما أن العديد من أجهزة المخابرات في العالم تعتمد في تسيير شؤونها واتخاذ قراراتها المناسبة على ما تحمله القراءات الفلكية من توقعات وأحداث.
ويعتبر الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي من أبرز الفلكيين الذين يعتمدون على أسس علمية في إصدار توقعاتهم، حتى لقب من قبل الصحافة المغربية بنوستراداموس العرب، نظرا لتنبؤاته العديدة التي عرفت طريقها نحو التحقق على أرض الواقع من بينها تنبأه باغتيال الرئيس المصري أنور السادات واغتيال رابين ووفاة ياسر عرفات، هذا بالإضافة إلى ما توقعه سنة 2007 عن تقلص مجموع الأصوات خلال الانتخابات التشريعية لنفس السنة والتي لن تتعدى فيها نسبة المشاركة 37%، وتوقعه سنة 2008 بحدوث الفيضانات في بعض المدن المغربية ورحيل بعض كبار الفنانين والأدباء...
الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي
وقد وصلت شهرته إلى العالمية حيث وصلت إلى مكتب التحقيق الفيدرالي الأمريكي، بعد تنبؤه بأحداث الحادي عشر من ايلول، وقد حاولت القناة الفضائية الإسرائيلية الناطقة بالعربية استقطابه للعمل معها مقدمة له عرضا مغريا، وكان رفضه لهذا العرض موضوعا إعلاميا دسما تناولته وبإسهاب العديد من الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية.
وقد عمل الفلكي الخطابي كمراسل لعدد من المجلات العربية، ومستشارا فلكيا لشخصيات سياسية عربية مهمة، كما سبق وأن عمل مستشارا لدولة عربية وكان يتعامل معها عن طريق سفارتها في المغرب.له أيضا مقالات وأبحاث في مجال الفلسفة وله عدة مؤلفات في الأبراج والفلك. ومن أبرز توقعاته لسنة 2009 وباقي السنوات القادمة:
- سيشهد الكون كله تغييرات مدارية لمعظم الأجرام السماوية وعلى ضوئه سيتم تغيير كل الحسابات الفلكية السابقة. مما سيجعل المشهد الفلكي غائم جدا هذا العام. ولأنها سنة فلكية قد أخبرت بها كل الكتب السماوية 2009 فإنها سنة حرجة، وفيها من المفاجآت ما لا يحب أن يطلع عليها أحد. لأننا في
OAS_AD('Middle');
هذا العام بالتحديد نطل نحن ككيان بشري على يوم فلكي سحيق من أيام الكون، وليس أيام الأرض التي تعتمد على الشمس ودورانها، فالتغييرات المصاحبة لهذا اليوم هو ما سيشهده العالم في 2009.
- السنة الجديدة 2009 بالنسبة للمغرب كما العالم لن تكون مستقرة وهادئة، فهناك أزمة سياسية وفوضى عارمة داخل الأحزاب السياسية، وكذلك نقاشات ونزاعات وزارية، ولذلك لن يكون هناك مفر من التعديل الوزاري، وستكون هناك صعوبة العيش بالنسبة للمواطن المغربي حيث ستعرف هذه السنة ارتفاع الأسعار، وتفاقم الأمراض وبالأخص الأمراض السرطانية رغم الحملات التوعوية ومحاولة الحد من تفاقم هذه الأمراض، ستظل الأمراض السرطانية تتصدر قائمة الأمراض المنتشرة في المغرب.
- في الفترة بين 2009 و 2014 زعيم جبهة البوليساريو الذي استمر في منصبه لمدة طويلة سيعرف نهايته بالفشل والموت.
- الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة نهايته أيضا وشيكة، وكادت أن تكون في 2008، وستكون هناك مفاوضات سياسية بين الحكومة المغربية والحكومة الجزائرية.
- أزمة كبيرة جدا سيعرفها العالم، والقوي فيها سيأكل الضعيف، وستكون حربا من نوع آخر (حرب الفيروسات) الذي ينتج عنه الموت البطيء.
- وحسب الدراسات الفلكية حذار حذار من كارثة جوية وأحداث طبيعية وأعاصير ضخمة وفيضانات وجفاف. وستكون الدول المتضررة من هذه الحوادث الطبيعية، دول الشرق الأوسط، شمال إفريقيا، جنوب إفريقيا، آسيا، وأمريكا وأمريكا اللاتينية والمكسيك وأستراليا وقلب أوروبا، فعلى الدول وهيئات الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية والفاو وكل المنظمات العالمية أن يكثفوا جهودهم من الآن للتصدي لهذه الكوارث الطبيعية، وسيوافق هذا الحدث يوم 12 كانون الاول 2012.
- الرئيس العراقي سوف يغادر الرياسة قريبا، ومن ثم سوف يغادر العراق وسيتوحد الشعب العراقي وستكون دولة العراق أقوى مما كانت عليه وذلك في ظرف 7 سنوات القادمة، كما ستكون من أحسن الدول اقتصاديا بين دول الخليج.
- أما بخصوص الفيفا، فإنها ستعرف أزمة اقتصادية وسياسية (اختلاسات) هذه الأزمة ستؤدي إلى تغيير أعضاء الفيفا، وسينتج عن هذا التغيير تحسن وضعية الفرق العربية التي ستحتل مراتب جيدة في المستقبل في كأس ...