أكّدت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أنّ حالة الحرب في قطاع غزة قد تنتقل إلى مصر، خصوصاً وأنّ يوم أمس شهد غضباً شعبياً في القطاع والعالم
العربي والدولي لعدم فتح القاهرة لمعبر رفح بشكل كامل.
وتوقّعت الصحيفة أنّ مصر لن تصمد في وجه هذا الضغط العربي والدولي طويلاً، إلاّ أنها كشفت في الوقت نفسه أنّ دولاً عربية رئيسية كالسعودية
ومصر تفضّل الانتظار لمزيد من الوقت لإضعاف حماس عبر العمليات العسكرية الإسرائيلية على غزّة، بهدف تجديد التهدئة بشروط إسرائيلية لا فلسطينية.
وأوضحت الصحيفة أنّ الجامعة العربية في وضع صعب الآن، لأنّ القاهرة والرياض اللتين تفضلاّن الانتظار لمزيد من الوقت، تعرقلان انعقاد القمة
بشكل مستعجل.
وأكّدت الصحيفة أنّ إسرائيل تلعب على وتر التضامن العربي، بحيث تحاول جعل حماس كقضية مستعصية على العرب وتفرّق بينهم ولا تلمّ شملهم.
العربي والدولي لعدم فتح القاهرة لمعبر رفح بشكل كامل.
وتوقّعت الصحيفة أنّ مصر لن تصمد في وجه هذا الضغط العربي والدولي طويلاً، إلاّ أنها كشفت في الوقت نفسه أنّ دولاً عربية رئيسية كالسعودية
ومصر تفضّل الانتظار لمزيد من الوقت لإضعاف حماس عبر العمليات العسكرية الإسرائيلية على غزّة، بهدف تجديد التهدئة بشروط إسرائيلية لا فلسطينية.
وأوضحت الصحيفة أنّ الجامعة العربية في وضع صعب الآن، لأنّ القاهرة والرياض اللتين تفضلاّن الانتظار لمزيد من الوقت، تعرقلان انعقاد القمة
بشكل مستعجل.
وأكّدت الصحيفة أنّ إسرائيل تلعب على وتر التضامن العربي، بحيث تحاول جعل حماس كقضية مستعصية على العرب وتفرّق بينهم ولا تلمّ شملهم.
نقلاً عن هآرتس